لغة
التثقيف في مجال حقوق الإنسان ليس مجرد شيء يمكن تعلمه في المدرسة. بل يشمل ما نعيشه في المنزل، وفي المجتمع، ومع الأصدقاء والأقران.
نافي بيلاي، مفوضة الأمم المتحدة السامية السابقة لحقوق الإنسان
اكتساب المعرفة والفهم لمعايير ومبادئ وقيم حقوق الإنسان، والتعرف على النظم والآليات المتاحة لحماية حقوق الإنسان.
التعلم والتدريس بطريقة تحترم حقوق كل من المعلمين والمتعلمين
تمكين الأفراد من التمتع بحقوقهم وممارستها واحترام حقوق الآخرين ودعمها.
إقرأ أكثر:
إعلان الأمم المتحدة بشأن التثقيف والتدريب في مجال حقوق الإنسان
www.ohchr.org/EN/Issues/Education/Training/Pages/UNDHREducationTraining.aspx